التشوهات المعرفية SECRETS

التشوهات المعرفية Secrets

التشوهات المعرفية Secrets

Blog Article



في هذا المقال سنساعدك على التعرف على التشوهات المعرفية.

إعادة صياغة الأفكار السلبية: حاول إعادة صياغة الأفكار السلبية بأفكار أكثر توازناً وواقعية البيانات.

قد يكون استبعاد كل ما هو إيجابي مغالطة شائعة في نطاق التشوهات المعرفية؛ يتم تحليلها غالبا على أنها أن تكون دائمًا على حق

يَعُدُّ الشخص مخالفة القواعد أمراً كارثياً جداً؛ فمثلاً يغضب الشخص الملتزم بالوصول إلى دوامه في الوقت المناسب دوماً ممَّن يتأخر ويقول لنفسه دائماً: "ينبغي ألَّا أتأخر"، كما لو أنَّه يعاقب نفسه دون أن يفعل شيئاً خاطئاً، فنلاحظ أنَّ هذا الشخص يُكثِر من كلمة "ينبغي" في حياته فيجعله ذلك يشعر بالذنب والإحباط واليأس نتيجة قلقه الدائم.

حيث يعمل العقل كمرشح (مصفاة) يمرر معلومات معنية (غالبا سلبية) فيما يتجاهل معلومات أخرى (غالبا إيجابية). أو بعبارة أخرى هو ميل الدماغ إلى تصفية (تجاهل) المعلومات التي لا تدعم معتقدات الفرد التي تكونت داخله بالفعل، ويُعتبر هذا التشوه قريب الشبه بخصم الإيجابيات، إلي أن التصفية العقلية يمكن أن تُصفي (تتجاهل) أية معلومة (إيجابية أو سلبية) تتعارض مع ما يعتقده الشخص.

الشعور بالذنب: يشبه التخصيص ، ولكنه يشير هنا تحديدًا إلى حقيقة أن الشخص يشعر بالذنب تجاه الأشياء التي تسبب فيها الآخرون بالفعل ؛ أو العكس ، أي إلقاء اللوم على الآخرين عندما تسببت في ذلك.

العمليات العقليه المعرفية  هي التي تجعلنا أثناء المواقف الحياتيه اليوميه ندخل في دوامه الصراع النفسي أو الأنزلاق في فقاعه الضغط النفسيي المتراكم …وذلك عن طريق طريقه تفسيرنا للأحداث التي نمر بها ويتم ذلك عن طريق مرورنا بعده خطوات وجودنا فالموقف الضاغط نفسه

مثال: الأم التي يكافح طفلها في المدرسة تلوم نفسها بشكل كلي بأنها أم سيئة، لأنها التشوهات المعرفية تعتقد أن تربيتها الخاطئة هي المسؤولة.

تؤدي المطالب الصارمة على الآخرين إلى إثارة الكراهية والغضب والغضب تجاههم.

مما يتسبب في رؤية النقص الصغير على أنه خطير ومؤلم بشكل لا يصدق. وفي الشقاق دائما ما تسخدم مصطلحات مثل «دائما»، «كل» أو «أبدا» حينما يكون الأمر غير صحيحا ولا مكافئا للحقيقة.

عملية تفكير موجهة ذاتيا تتضمن مشاعر سلبية (العار، الإحباط أو الذنب) المتعلقة بتوقعات الفرد حول الكيفية التي “يجب” أن تكون بها الأمور.

هذا النوع هو أسوأ من التعميم المفرط؛ وذلك لأنَّه سيطلق صفة سلبية على وضع عام نتيجة موقف سيِّئ قد حدث لمرة واحدة؛ فمثلاً الإمارات رسب شخص في إحدى المواد الدراسية، فلن يعتقد أنَّه فاشل دراسياً فقط؛ بل سيعتقد أنَّه فاشل في مختلف مجالات الحياة وغبي جداً ولا يستطيع النجاح في أيَّة مهمَّة أو حتى النجاح في علاقاته مع الآخرين.

إعادة بناء الإدراك : أنا أتحمل مسؤولية دوري في مايحدث فحياتي .

مغالطة العقل: يحاول هؤلاء الأشخاص باستمرار إظهار أن لديهم الحقيقة المطلقة ، وسيحاولون ألا يكونوا مخطئين أو سيبررون أخطائهم حتى يقبلوا حقيقتهم فقط.

Report this page